يعلم الجميع أن علاقة القرآن الكريم ، بالكشوف العلمية الحديثة، علاقة شائكة!
ومثلما نرى انجرافاً واسع النطاق في دعم إيجابيات هذه العلاقة، منها القليل الرصين، والكثير المتهافت (حاولت الرد على بعضها على هذا الرابط)
إلا أن هناك أيضاً معارضة سلبية متفاوتة: [من التردد، إلى التوجس، إلى الشك، إلى الامتعاض، إلى النقد، إلى الاستخفاف، إلى الانتقاص، إلى المعاندة، إلى الجحود، إلى التجريح، إلى الإفشال، ووصولاً إلى الحرب المعلنة!]
وفي سعيي للرد على هذه المعارضة السلبية، وعلى كل نطاقات هذا الطيف الممتد، وضعت كتاباً بعنوان: “براءة التفسير والإعجاز العلمي في القرآن من الشكوك عليه”
وأعرض الكتاب الآن فصولاً متتابعة ومتصاعدة على درجة السلبية، على هذا الرابط. وذلك قبل نشره، .. لعل من يكون له خبرة وحنكة بالمادة المعروضة، أن يكون له اعتراض وجيه، أو ملاحظة مفيدة، فآخذهما بالاعتبار.
وهنا تجدون الفهرس الحالي للكتاب، إلا أن الروابط الشاغرة ستضاف إليه قريباً – إن شاء الله تعالى- مع تجهيزها على الفهرس المحدّث على المدونة، وذلك لمن له رغبه في مدوامة الاطلاع.
الفهـــرس
التمــــــهيد
المقدمـــــــــــة
(أ) المدرسة الوسطية:
(أ8) بنت الشاطئ (عائشة عبد الرحمن)
(أ19) عبدالمجيد عبدالسلام المحتسب
(ب) المدرسة السلفية:
(ب6) مساعد بن سليمان الطيار
(ب7) سعود بن عبدالعزيز العريفي
(ب8) عبدالله الأهدل
(ج) المدرسة الإصلاحية:
(ج1) جمال الدين الأفغاني
(ج2) محمد عبده
(د) المدرسة الفلسفية الصوفية:
(د1) محمد إقبال
(د2) ظفر إسحاق أنصاري
(د3) سيد حسين نصر
(د4) عبد الكريم سروش
(هـ) المدرسة الفلسفية العلموية:
(و) المدرسة العلموية:
(و3) برويز هوودبهوي
(و4) عبد الحق برونو كيدردوني
(ز) المدرسة الثقافية:
(ز1) حسام تمام
(ز2) الحسن مصباح
(ز3) علي أسعد
(ز4) معتز الخطيب
(ز5) عبدالرحمن حللي
(ز6) محمد رضا محرم
(ح) المدرسة العلمانية:
(ح1) مراد وهبه
(ح2) نصر حامد أبو زيد
(ح3) عزيز محمد أبوخلف
(ح4) محمد كامل حسين
(ح5) طه حسين
(ح6) محمد أحمد خلف الله
(ح7) محمد أركون
(ح8) محمد عابد الجابري
(ح9) حسن حنفي
(ط) المدرسة الرعناء:
(ط1) خالد منتصر
(ط2) كامل النجار
(ط3) جواد البشيتي
(ط4) عايد سعيد السراج
(ط5) أحمد القاضي
المراجع
وأُذكِّر أنه، من شاء أن يتابع ما يطرأ من تحديث على فهرس الكتاب وروابط الفصول، فسوف يجده هنا الفهرس المُحَدَّث.
1 تعليق
محمد نادر says:
4 سبتمبر, 2017 الساعة 15:34 (UTC 4 )
ان الاعجاز الاكبر للقرآن هو شعور القارئ القاطع ان المتكلم هو خالق هذا الوجود وان كل ما ذكره عن مظاهر الوجود ليس فيه ذرة تناقض مع المعلوم يقينا علميا عن تلك المظاهر ……القرآن ليس كتاب اكتشافات علمية ولكنه
كتاب يصل بالانسان الي الحق والحقيقة عن طريق حثه علي تأمل وتدبر و تعمق تفصيلي في ما يشير اليه الخالق من مظاهر خلقه في الكون والحياة والوعي الانساني ومن ثم يصل المتدبر الي ان الوجود ورائه قصد وغاية وحكمة
فوقن انه يستحيل ان يخلوا القصد والتدبير من غاية وثمرة هي ان يوصل الخالق الكريم الانسان الي قمة كماله الممكن في عالم من الكمال الخالد .